كان مدح البعض سيناريست سوق المتعة وحيد حامد عند وفاته وغيره مما سبق حتى من الكفار الأصليين او المعلنين عدواتهم للإسلام بدون خفاء
هو اظهار ماتم تسميته الشبكات الإسلامية المعتدلة
التى عمل على تاسيسها مؤسسة راند الامريكية
وعنونت بها تقريرها الذى صدر فى 2007
ودعى فى خطته إلى تغيبر الإسلام ذاته عن طريق تكوين مايسمى المعتدلين الذين يبدلون الاسلام طبقا للواقع الغربى المعاصر لمواجهة الصحوة الاسلامية المحافظة
وقد اعلنوا بوضوح تغيير الاسلام ذاته عن طريق خلق تيار "اعتدال" ليبرالي مسلم جديد أو Moderate and liberal Muslims
لذلك حالة مدح وتحسين رموز العلمانية والليبرالية عند وفاتهم او فى حياتهم وتعظيم اعمالهم واغفال كل اعمالهم المحاربة للاسلام وتحسين فيلم او قصة او عمل فيه ليبرالية وحرية
هى حالة نابعة من ذلك التيار الذى رعته راند التى اعتمدت فى محاربة الإسلام على حرب الأفكار
وصرفت ميزانية كبيرة لالتقاط لقطاء لترميزهم بالظهور الإعلامى وبروزة تواجدهم
وبعض منهم لايدرى أنه لقيط راند مطلقا
انما فخ البروزة الاعلامية والمال وحرصه على التواجد مع ضياع أسس فكره العقدى الإسلامى جعله غنيمة باردة لخطط مؤسسة راند فتم اصطياده ليكون بوقا للتيار المعنون الليبرالى الإسلامى المعتدل الذى يحارب الاسلام لتغييره كى يتوافق مع الواقع الغربى المعاصر
وبعضهم متعمد ان يكون فى تلك الشبكة الراندية
لكن مهمة كل مسلم غيور
ان يقف ويدافع عن ثوابت دينه وعن الحق بكل مايملك ولو بكلمة واحدة يحتسبها عند الله
لأن اخطر مراحل التذويب هى عند الهزيمة
وهو مايحدث فى الحالة المصرية والسورية والتونسية والمغربية وغيرهم
ويبقى انه رغم خطط راند التى ميزانيتها المعلنة 150مليون دولار من 13سنة ولا اعلم وصلت إلى كم الآن
لكنها والحمد لله ابواقها اللقيطة ضعيفة جدا امام الحق فلايغرنكم اسم اى شخص او الهالة الاعلامية المدفوعة او كلمات منمقة عن تاريخه او انتماؤه لتيار او جماعة اسلامية بل قوموا بواجبكم لفضحهم
وأخيرا ملعون راند وفكرها وخططها
و لن نذوب ونستسلم إلا للإسلام الحق الذى جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
كتبه ٪ممدوح اسماعيل
ساهم فى نشر الموضوع ليكون صدقة جارية لك.
رابط الموضوع:
لاضافة الموضوع في مدونتك او المنتدى:
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق