هام

بعد إغلاق قناتنا على يوتيوب بسبب تناول الحرب في غزة والتى كانت تحتوى على أكثر من 2 مليون مشترك نؤكد أننا نواصل دعم القضية الفلسطينية حيث يتعرض قطاع غزة لحملة همجية وعسكرية شرسة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وبصورة ترسل عنوانا واضحا لهذه الهجمة أن هذه الهجمة تهدف لتدمير قطاع غزة كليا وتفريغه من سكانه.
مدير الموقع : مفاجاة لمتابعينا ..سيتم انشاء قسم خاص بعظماء الجزائر انتاج مرئي وثائقي وبيان كيفية نهوض هذا الشعب بعد 120 سنة من الإحتلال والظلم والقهر فانتظرونا في عمل سيكون الأول من نوعه ...

صفحتنا على الفيس

الإسلام ليس ملطشة لهم #قاطعوااليوتيوبر_جو_وبحيرى



#قاطعوااليوتيوبر_جو_وبحيرى
الإسلام ليس ملطشة لهم
انتشرت ظاهرة اليوتيوبر وهو من إستطاع جذب عدد مليونى من المشاهدين على اليوتيوب
واتوقف مع ثلاثة إعتمدوا على تقديم مادة دسمة فى داخلها فساد
اولهم :الدحيح وقد اتضح أمره للكثيريين
ثانيهم: جو شو أو يوسف حسين الذى تغير 180درجة مع قناة العربى وعزمى بشارة
وقد كتبت له ناصحا كثيرا أذكره بعدم إستخدام الإسلام داخل مادة للسخرية ولكنه لم يبالى
ومن يريد يرجع لفيديوهاته لاتجده يسخر مثلا من البوذيين أو النصارى أو اليهود دينيا مطلقا
إنما كل سخريته واسقاطه على مسائل دينية إسلامية فقط وهو أمر خطير بخلاف فحشه الجنسى الساقط
حتى ظهر بتويتة مضمونها تضامن مع ملحدة ينتقد فيها من ينكرون على سارة حجازى التى ماتت وهى معلنة شذوذها وإلحادها؟!!! ولايعرف عنها اى ذرة كلمة تنفى ذلك
ثالثهم: احمد بحيرى الذى سخر من احد المعلقين بقوله( هه معاك رقم الواتس بتاع النبى ص النهارده) كبرت كلمة خرجت منك هذه لغة مرفوضة غير مقبولة مطلقا مطلقا مع مقام النبى صلى الله عليه وسلم وهى سقوط وانحدار
اولا :ليس معنى انك تنتقد الإستبداد أن يكون مسموحا لك ان تسخر من الإسلام ورموزه وشعائره
هذه فوضوية اناركية شيوعية متلونة بالليبرالية تخرج على الثابت الدينى
وكل ذلك إذا تعدى على المعلوم من الدين بالضرورة فهو كفر مرفوض فى الإسلام تماما
لأننا نعبد الله الذى أمرنا أن نؤمن بشريعته وقرآنه ومن هذا الإيمان نرفض الظلم وننكره ونأمر بالمعروف وننهى عن المنكر
ثانيا: ارجو من المسلمين الذين صنعوا هؤلاء بالترويج لهم وساعدوهم على شهرتهم حتى غرتهم أنفسهم وتبجحوا على الاسلام ورسوله صلى الله عليه أن يتوقفوا عن مشاهدتهم تماما ويدعوا فى منشوراتهم لمقاطعتهم حسبة لله تعالى
ثالثا:هذه المقاطعة لله وللمشاهدين تقوى ودين
ولهؤلاء نتمنى لهم الهداية وهى تذكرة لعلهم يرجعون ويعلموا أن المال والشهرة ملعونين إذا تجراوا على الإسلام وإذا ماظلوا على سقوطهم فليعلموا أن اسلامنا ورسولنا عزيز وغالي علينا
كتبه: ممدوح اسماعيل




ساهم فى نشر الموضوع ليكون صدقة جارية لك.

رابط الموضوع:



لاضافة الموضوع في مدونتك او المنتدى:

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

إعلان دائم

تنوه إدارة الموقع إلى أن جميع الأراء والأفكار المطروحه لاتمثل رأي أو وجهة نظر إدارة الموقع وإنما تقع مسؤليتها القانونية على كاتبها .
جميع الحقوق محفوظه . يتم التشغيل بواسطة Blogger.

مصدر الأحصائيات جوجل أنت الزائر رقم:

المتواجدون الأن

بإمكانك أن تقلب الكره بالضغط على زرالفأره أو بتحريك عجلة الفأرة للتكبير لترى المتواجيدن كنقاط حمراء