هام

بعد إغلاق قناتنا على يوتيوب بسبب تناول الحرب في غزة والتى كانت تحتوى على أكثر من 2 مليون مشترك نؤكد أننا نواصل دعم القضية الفلسطينية حيث يتعرض قطاع غزة لحملة همجية وعسكرية شرسة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وبصورة ترسل عنوانا واضحا لهذه الهجمة أن هذه الهجمة تهدف لتدمير قطاع غزة كليا وتفريغه من سكانه.
مدير الموقع : مفاجاة لمتابعينا ..سيتم انشاء قسم خاص بعظماء الجزائر انتاج مرئي وثائقي وبيان كيفية نهوض هذا الشعب بعد 120 سنة من الإحتلال والظلم والقهر فانتظرونا في عمل سيكون الأول من نوعه ...

صفحتنا على الفيس

الواقع والمؤامرة


نقض الصلاة والخطر القادم فى العالم

نظرا لعدم ثقتنا فى المجتمع الدولى بإعلامه ومنظماته ونظمه ومن يواليه طمعا أورهبا من المسلمين

فنحن فى شك من كل مايصدروه لنا خاصة أن اليقين عندنا كفرهم بالله واجرامهم وظلمهم واحتلالهم لأراضى المسلمين وقتلهم للمسلمين لكن

واقع فيروس كورونا عجيب ومحير فالموتى بالآلاف والأطباء الثقات لاينكرونه

وبين ارادة الله وعقابه والسببية فى الحرب البيولوجية يجب التفكير

المؤامرة يقين والواقع يقين

و بينهما حيرة

وقع فيها الكثير

وتوقفت خاصة مع نقطتين

الأولى خاصة بالبقية الباقية من الدين عند المسلمين وهى الصلاة ركن الدين وملاذ المسلمين و أخطر حدث تم فى تاريخ المسلمين وهو :{إغلاق المساجد}

وقد توقفت مع حديث

النبي ﷺ ( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها، وأولهن نقضا الحكم، وآخرهن الصلاة)

وقد وضعه العلماء تحت عنوان غربة الإسلام والمسلمين

وهو الواقع

فمن المعلوم بالواقع أن الحكم بشريعة الإسلام تم نقضه ولم يعد دولة تحكم بالشريعة

أما الصلاة: استوقفنى تفسير غالب العلماء وعلى رأسهم ابن ابن باز أن نقص الصلاة مقصود به التاركين للصلاة!!

فهم لم يدركوا ولم يخطر على بالهم هذه المصيبة أن تغلق المساجد وتمنع الجماعة والجمع وهى صورة أشد واقعية لنقض الصلاة التى جاءت فى الحديث بغض النظر عن الجدال فى التفاصيل والأسباب والرخصة والعزيمة

النقطة الثانية: وهى متعلقة بالأولى فقد ظننا أن عدم الحكم بالشريعة تم واستولى الطغاة

فماهو القادم فى ظل الزخم الشديد و التفاعلات الدولية الشديدة حول كورونا التى تستنزف مقدرات الدول ومخزون السلع والتى معدلاتها تتحرك بتسارع ملحوظ

هل سيتم نظام عالمى جديد؟

هل ستنتهى قوى دولية كبرى؟

هل ستسقط نظم طاغوتية وتقام أخرى؟

هل الفوضى القادمة؟

وفى ظل كل ذلك المسلمون ضعاف يساقون بدون اى تفكير

فضلا على أن غالب دولهم اصفار وغالب حكامهم عملاء واتباع

ولا يملكون قوة عسكرية رادعة حتى الأغنياء عالة على قوى الطغيان الدولى

فهل مع الفوضى ستنفلت القوة النووية بأيدى مهوسين وتباد دول ومدن ويتم اختلاق نظام عالمى جديد؟

ام هل ستتعطل مقدرات وقوة بإرادة الله؟

وما دورنا هل نظل كخراف تساق للذبح؟

البعض متواطئ واستسلم تماما لقوى الطغيان فى العالم

والبعض ممن يسمون إسلاميين تم تربيتهم فى محاضن النظام الصليبى الدولى مخترقين يفلسف بعته ويبرر للقوى الدولية ماتريده

والشعوب غالبيتهم مستجهلة مستحمرة مضللة

الأمل فى الله

ثم فى القلة المؤمنة أن تعى مايحدث جيدا

وأن تفكر وتخطط لما هو واقع وقادم فبلاشك توجد تغييرات قادمة فى العالم

فلنكن على مستوى المسؤلية على قدر الإستطاعة

معذرة إلى الله

كتبه٪ ممدوح اسماعيلش




ساهم فى نشر الموضوع ليكون صدقة جارية لك.

رابط الموضوع:



لاضافة الموضوع في مدونتك او المنتدى:

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

إعلان دائم

تنوه إدارة الموقع إلى أن جميع الأراء والأفكار المطروحه لاتمثل رأي أو وجهة نظر إدارة الموقع وإنما تقع مسؤليتها القانونية على كاتبها .
جميع الحقوق محفوظه . يتم التشغيل بواسطة Blogger.

مصدر الأحصائيات جوجل أنت الزائر رقم:

المتواجدون الأن

بإمكانك أن تقلب الكره بالضغط على زرالفأره أو بتحريك عجلة الفأرة للتكبير لترى المتواجيدن كنقاط حمراء