إلقاء اللوم على العسكر والعلمانيين فقط فى ٣٠يونية والانقلاب ومن تبعهم
هى محاولة لتضليل العقل عن الحقيقة
فلا يستغرب أن يفعل أولئك كل خسة وغدر
وينقلبوا من أجل قناعتهم
ولكن تبرير كل ماحدث بذلك فقط
تخدير
لتغييب العقل فقد كانت المقدمات واضحة
وكانت لدى الإسلاميين قوة
لكنها لم توظف توظيفا حقيقيا
لخلل فى الفكر والراى والإدارة
ولوقوع البعض فى فخ الأمان لخصمهم
البعض يقول لا للبكاء على اللبن المسكوب
قولة حق يراد بها باطل
فالقائد الحكيم لايستطيع أن ينتصر
إلا إذا عرف أخطائه
وكيف استغلها عدوه
ويعمل على تدراكها
ولكن البعض مازال يحتفظ بنسخة من العقل والفكر الذى تسبب فى تلك النكسة ويقول نريد المستقبل لننتصر!!!!!!؟
انت تعلم انك تمارس التخدير
ولا مستقبل إنما تجميد للوضع للمصلحة
وصلاحيتك منتهية منذ سبع سنوات
وتقاتل كل من يعرى حقيقتك
وبقائك لأن الخصم مستمتع بأدائك.
لله الأمر. اللهم ارحمنا و دبر لنا وفك أسر المعتقلين
كتبه ممدوح اسماعيل
ساهم فى نشر الموضوع ليكون صدقة جارية لك.
رابط الموضوع:
لاضافة الموضوع في مدونتك او المنتدى:
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق