هام

بعد إغلاق قناتنا على يوتيوب بسبب تناول الحرب في غزة والتى كانت تحتوى على أكثر من 2 مليون مشترك نؤكد أننا نواصل دعم القضية الفلسطينية حيث يتعرض قطاع غزة لحملة همجية وعسكرية شرسة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وبصورة ترسل عنوانا واضحا لهذه الهجمة أن هذه الهجمة تهدف لتدمير قطاع غزة كليا وتفريغه من سكانه.
مدير الموقع : مفاجاة لمتابعينا ..سيتم انشاء قسم خاص بعظماء الجزائر انتاج مرئي وثائقي وبيان كيفية نهوض هذا الشعب بعد 120 سنة من الإحتلال والظلم والقهر فانتظرونا في عمل سيكون الأول من نوعه ...

صفحتنا على الفيس

"الاختيار 3".. أن تصنع عملًا دراميًّا لتدين نفسك


لقد غيّر نظام عبد الفتاح السيسي على مدى السنوات القليلة الماضية نظرة المصريين المعتادة إلى دراما شهر رمضان المبارك ، حيث أثبت على مر السنين أن الدراما جزء من خطة الدولة للسيطرة على السرد السياسي ، وهو بالطبع. يشمل السيطرة على السيسي نفسه اكتساب القوة. أجوبة على أسئلة الشرعية ، بينما الخيانة والغباء والأكاذيب تنتمي إلى كيانات المعارضة التي يحاول الإخوان المسلمون والسيسي إنقاذ مصر منها ، كتجسيد جديد لاقتباس السيسي الشهير ". لا تستمع إلى أي شخص سواي ".
اسكتشات ممتعة للمبتدئين
حاول صناع العمل تصوير طهران ونقاوة السيسي بطريقة مضحكة ومضحكة ومثيرة للسخرية لدرجة أن صناع "meme / comic" نشروا منصة النظام دون أي تعليق نشر مقتطفات ، فماذا؟ التعليقات "الكارتونية" التي يمكن للممثلين الذين يقلدون الممثلين أن يقدموها ، هل أنت مضحك في البداية؟
لم يكن صوت الممثل ياسر جلال المتكلّف السبب الوحيد للسخرية من العمل ، إذ لا علاقة للحوار المكتوب بالواقع الذي يعيشه المصريون ، أو يثبت العكس.
انطلاقا من ظهور الممثل ياسر جلال ، فإن النظام اهتم بصورة السيسي في هذا العمل الدرامي أكثر من الشخصيات الأخرى ، أكثر مما يمكن أن تحققه مهارات التمثيل. كاريكاتير شخصية السيسي في صوته ومشيته وظهوره وحتى حركات يده ، يؤكد الرواية التي انتشرت على نطاق واسع قبل فيلم "سري للغاية" ، والتي لم يعجب السيسي ومُنعت من بث العرض والتكهنات حتى أحرقت. نسخته.

في فيديو على قناته على اليوتيوب يروي الكاتب بلال فضل قصة فيلم "سري للغاية" الذي كتبه كاتب السيناريو الراحل وحيد حميد تحت عنوان "أيام الغضب والثورة" لكن مسؤولي الإنتاج رفضوا ذلك. أصبح "سري للغاية".

الفيلم الذي تحدثت عنه الصحف المصرية في بداية إنتاجه أواخر عام 2017 وأوائل 2018 ، كان "أكبر" إنتاج مصري في تاريخ السينما المصرية ، وسرعان ما اختفت كل الأخبار عنه ، ولم يتبق سوى عدد قليل من العروض المصورة. الممثلون أحمد السقا وأحمد رزق وعبد العزيز مخيون يلعبون كل من عبد الفتاح السيسي ومحمد مرسي والمشير طنطاوي على التوالي.




ساهم فى نشر الموضوع ليكون صدقة جارية لك.

رابط الموضوع:



لاضافة الموضوع في مدونتك او المنتدى:

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

إعلان دائم

تنوه إدارة الموقع إلى أن جميع الأراء والأفكار المطروحه لاتمثل رأي أو وجهة نظر إدارة الموقع وإنما تقع مسؤليتها القانونية على كاتبها .
جميع الحقوق محفوظه . يتم التشغيل بواسطة Blogger.

مصدر الأحصائيات جوجل أنت الزائر رقم:

المتواجدون الأن

بإمكانك أن تقلب الكره بالضغط على زرالفأره أو بتحريك عجلة الفأرة للتكبير لترى المتواجيدن كنقاط حمراء