هام

بعد إغلاق قناتنا على يوتيوب بسبب تناول الحرب في غزة والتى كانت تحتوى على أكثر من 2 مليون مشترك نؤكد أننا نواصل دعم القضية الفلسطينية حيث يتعرض قطاع غزة لحملة همجية وعسكرية شرسة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وبصورة ترسل عنوانا واضحا لهذه الهجمة أن هذه الهجمة تهدف لتدمير قطاع غزة كليا وتفريغه من سكانه.
مدير الموقع : مفاجاة لمتابعينا ..سيتم انشاء قسم خاص بعظماء الجزائر انتاج مرئي وثائقي وبيان كيفية نهوض هذا الشعب بعد 120 سنة من الإحتلال والظلم والقهر فانتظرونا في عمل سيكون الأول من نوعه ...

صفحتنا على الفيس

أصحاب الكهف دروس وعبر

 

كانت توجد قرية مشركة، ضل ملكها وأهلها عن الطريق المستقيم، وعبدوا مع الله مالا يضرهم ولا ينفعهم. عبدوهم اه من غير أي دليل على ألوهيتهم. ومع ذلك كانوا يدافعون عن هذه الآلهة المزعومة، ويؤذون كل من يكفر بها، ولا يعبدها. في هذا المجتمع الاستبدادي الفاسد ظهرت مجموعة من الشباب العقلاء. قلة قليلة حكّمت عقلها، ورفضت السجود لغير الله إنهم فتية، آمنوا بربهم وزدناهم هدى، لم يكن هؤلاء الفتية أنبياء ولا رسلا، إنما كانوا أصحاب إيمان راسخ، الى حصل انهم أنكروا على قومهم شركهم بالله، وطلبوا منهم دليل على وجود آلهة غير الله. ثم قرروا النجاة بدينهم وبأنفسهم بالهجرة من القرية لمكان آمن يعبدون الله فيه. ليه ياسيدنا ما يعيشوا ويمشوا جنب الحيط  دي جملة جدك الى ربى فيك الخنوع والذل القرية فاسدة يابنى ادم، وأهلها ضالون. يقال ان الفتيه تعرضوا لطغيان امبراطور رومانى وفي محاولة من هؤلاء الفتية للتصدى لظلمه وطغيانه، حذروا قومهم مراراً من أن يتركوا دين الله. ولكن أمام رفض قومهم، وشدة ظلم الإمبراطور وبطشه، ترك الفتية مساكنهم. انا اسف يا سيدنا انا كنت فاكر الموضوع ابسط من كده دى عقيده يعم ولا يهمك المهم تتعلم وتفهم وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا 

خرجوا ومعهم كلبهم من المدينة الواسعة، للكهف الضيق. تركوا وراءهم منازلهم العامرة المريحة، ليسكنوا كهفا موحشا. يقول الله تعالى: وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرفَقًا، ولأهمية هذه القصة وهذا الكهف فقد تم تسمية السورة باسمه أي سورة الكهف 

هذا ليس بغريب على من ملأ الإيمان قلبه. فالمؤمن يرى الصحراء روضة إن شعرأن الله معه. ويرى الكهف قصرا، هؤلاء الشباب ما خرجوا من قريتهم لطلب دنيا أو مال أوسلطه، وإنما خرجوا طمعا في رضى الله. وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله سيكون جنة واحسن من قريتهم التي خرجوا منها./استلقى الفتية في الكهف، وجلس كلبهم يحرسهم باسط ذراعية عند الباب. وهنا حدثت معجزة إلاهية. ايه حصل نام الفتية ثلاثمئة وتسع سنوات. فضربنا على اذانهم في الكهف سنين عددا وخلال هذه المدة، كانت الشمس تشرق عن يمين كهفهم من هذا الباب وتغرب عن شماله فتنزل أشعتها من هذه الفتحه وقد أخبرنا الله سبحانه وتعالى عن علاقة حركة الشمس بهذا الكهف وأن ذلك من آياته في قوله تعالى: وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا.

 وكانوا يتقلبون أثناء نومهم، حتى لا تهترئ أجاسدهم. فكان الناظر إليهم يشعر بالرعب لأنهم ميتون ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلّبهم. ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال بعد هذه المئات الثلاث، بعثهم الله مرة أخرى. استيقظوا من سباتهم الطويل، لكنهم لم يعرفوا كم مضى عليهم من الوقت في نومهم. وكانت آثار النوم الطويل ظاهرة عليهم. فتساءلوا: كم لبثنا؟! فأجاب بعضهم: لبثنا يوما أو بعض يوم. لكنهم تجاوزوا بسرعة مرحلة الدهشة، فمدة النوم غير مهمة. المهم أنهم استيقظوا وعليهم أن يتدبروا أمورهم. فأخرجوا النقود التي كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسة للمدينة، وأن يشتري طعاما طيبا بهذه النقود، ثم يعود إليهم برفق حتى لا يشعر به أحد. فربما يعاقبهم جنود الملك أو الظلمة من أهل القرية إن علموا بأمرهم. قد يخيرونهم بين العودة للشرك، أو الرجم حتى الموت. انهم ان يظهروا عليكم يرجموكم او يعيدوكم في ملتهم ولن تفلحوا اذا ابدا خرج الرجل المؤمن متوجها للقرية، وفجاة يرى مساكن غير التي تركها . لقد تغيرت الأماكن والوجوه. تغيّرت البضائع والنقود. استغرب، كيف حدث كل هذا في يوم وليلة. وبالطبع، لم يكن صعب على أهل القرية أن يميزوا دهشة هذا الرجل. ولم يكن صعبا عليهم معرفة أنه غريب، من ثيابه التي يلبسها ونقوده التي يحملها. وخاصة ان هذه المدينة التي خرج منها الفتية، أمنت بعد ان هلك الملك الظالم، وجاء مكانه رجل صالح. فرح الناس بهؤلاء الفتية المؤمنين. لقد كانوا أول من يؤمن من هذه القرية. لقد هاجروا من قريتهم لكيلا يفتنوا في دينهم. وها هم قد عادوا. فمن حق أهل القرية الفرح. وذهبوا لرؤيتهم. وبعد أن ثبتت المعجزة، معجزة إحياء الأموات. وبعدما رات قلوب أهل القرية قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من يموت، برؤية مثال واقعي ملموس أمامهم. أخذ الله أرواح الفتية. فلكل نفس أجل، ولا بد لها أن تموت. فاختلف أهل القرية. فمنهم من دعى لإقامة بنيان على كهفهم، ومنهم من طالب ببناء مسجد، وغلبت الفئة الثانية. 

والكهف في اللغة هو الغار في الجبل، وهو المغارة الواسعة في الجبل، أما الفجوة فيقال فجوة الدار أي ساحتها، والفجوة أيضا المتسع بين الشيئين. ويذكر ابن كثير: «أن هذا دليل على أن باب هذا الكهف المذكور كان من الشمال، لأنه تعالى أخبر أن الشمس إذا دخلته عند طلوعها تميل عنه (ذات اليمين) (وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال) أي تدخل إلى غارهم من شمال بابه وهو من ناحية المشرق قاله ابن عباس، (ذلك من آيات الله) حيث أرشدهم إلى هذا الغار الذي جعلهم فيه أحياء والشمس والريح تدخل عليهم فيه لتبقى أبدانهم.» ويبقى السؤال

اين مكان هذا الكهف؟ : اختلفت الآراء حول موقع ومكان الكهف أشارت بعض الاكتشافات الأثرية في العقود الماضية لبعض الكهوف التي تم اكتشافها بالقرب من عمان بالأردن أو أفسوس بآسيا الصغرى أو حتى في تركيا، والصحيح الذي رجحته الأدلة التاريخية والأثرية وكذلك انطباق آية طلوع الشمس وغروبها أن الكهف الموجود بجنوب عمان في الأردن هو الكهف المذكور في القرآن الكريم. طيب كيف تأكدو من ذلك

أ- الدليل التاريخي: من الأدلة التاريخية التي يذكرها رجال الآثار أن العديد من الصحابة وقادة الجيوش الإسلامية قد ذكروا أن موقع الكهف الذي يوجد به أصحاب الكهف موجود بجبل الرقيم بالأردن حيث زاروا هذا الموقع وعرفوه، ومنهم الواقدي، والصحابي عبادة بن الصامت الذي مر على الكهف في زمن عمر بن الخطاب وأيضا معاوية بن أبي سفيان، وكذلك حبيب بن مسلمة وابن عباس قد دخلوا هذا الكهف ورأوا عظام أصحاب الكهف.

ب-الدليل الأثري: تم العثور على بناء أثري بني فوق الكهف وهو الذي أشير إليه في قوله تعالى: « وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا» فقد أثبتت الحفريات عن وجود بنيان فوق هذا الكهف كما يوجد بقايا محراب نصف دائري يقع فوق باب الكهف تماما، وبين الأعمدة الباقية بالمسجد بئر مملوءة بالماء وهي البئر التي كان يتم استخدامها في الطهارة والشرب.

وقد تم ترميم المسجد أكثر من مرة وفقا لما هو مدون على الأحجار التي وجدت بداخله، وهي تشير إلى تجديد تم عام 117 هجرية ثم عام 277 هجرية، ثم أعيد التجديد مرة أخرى عام 900 هجرية مما يدل على اهتمام المسلمين الأوائل بهذا المسجد لاقتناعهم بأنه المذكور في القرآن الكريم،.

كما تم العثور على ثمانية قبور بنيت بالصخر أربعة منها يضمها قبو يقع على يمين الداخل للكهف والأربع الأخرى تقع في قبو على يسار الداخل للكهف والمرجح أنها القبور التي دفن فيها الفتية التي ورد ذكرهم في القرآن، وفي المنطقة الواقعة بين القبوين في الجزء الأول من الكهف تم العثور على جمجة لكلب وبفكه ناب واحد لكنها اختفت لسبب غير معلوم.

الأول: الثبات على الحق:

ذكر ابن كثير رحمه الله  كيف تعرف هؤلاء على بعضهم، وأن كلاً منهم كان يفر بدينه ولا يريد أن يبينه؛ لأنه لا يدرى حد هيكون معاه ولا لا، وهذا أعظم ما ينبغي أن ينتبه إليه كل داع إلى الله عز وجل وكل رسالي صاحب رساله، وكل مجاهد في سبيل الله، بل كل مسلم في الحقيقة، فكل واحد منهم خرج وهو يظن أنه الوحيد، كلهم تركوا قومهم يعبدون الأوثان، وانصرفوا إلى الأرض الواسعة، وكل منهم يظن نفسه وحيداً.

لذلك لابد أن تكون ملتزماً بالحق ولو كنت ترى نفسك وحيداً، وهذه فائدة عظيمة، وهذه هي الغربة التي يستشعرها المؤمن حين يرى أكثر أهل الأرض يبتعدون عن الله تعالى يعني ايه: يعني سير في الطريق ولوكنت وحدك وسوف تجد لك رفاقاً بإذن الله، خصوصاً في أمتنا التي قال عنها النبي: "لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم أو خذلهم حتى تقوم الساعة"، وإياك أن تقول: هل أصنع ذلك وحدي؟ لولم تجد أحداً يدعو إلى الله فكن أنت، لو لم تجد أحداً ينصر الإسلام فكن أنت، لو لم تجد أحداً يقول الحق فقل أنت، لو لم تجد من يطع الله تعالى فكن أنت.

الثاني: التضحية سبيل الخلود:

، فتية شباب ترَكوا القصور والبيوت المهيَّأة وأوَوْا إلى الكهف الذي لم يتعوَّدوا أن يعيشوا فيه، ومع ذلك التمسوا في هذا الكهف الرحمةَ والرشد؛ لأن العادات والمساكنَ المرضيَّة، والمطعم الهنيء، والملابس النظيفة، ومكان النوم المهيَّأ ليس من السهل على النفوس تركه والتخلي عنه، ولكنها زينة الدنيا الفانية التي لا تأسر العبدَ المؤمن، فتَحمَّلوا أن يكونوا في كهف، وربما تحتاج مرة أنك تعيش في بيئة غير الي انت نشأتَ فيها، وفي مسكن غير الذي تعودتَ عليه، وفي فِراش غير الذي تنام عليه؛ لِتَعرف مدى الفرق بين أن يَعيش الإنسانُ في بيت أو قصر وبين أن يَبيت في كهف، ومع ذلك لم يهتموا لذلك، لأنهم مهتمون لما هو أعظم.

وعلى نهج هؤلاء الفتية المضّحون سار الصحابة الأكرمون والسلف الصالحون، فكم تركوا من لذات وشهوات، فأسهروا ليلهم حين نامت العيون، وأظمئوا نهارهم حين شبعت البطون، وواجهوا عدوهم حين هرب الخائفون، فكان لهم الخلود بالذكر الحسن، كما كان لفتية الكهف الخلود بالذكر في أعظم كتب الله تعالى

الثالث: اعتزال الناس في أوقات الفتن العامة:

أشار الله تعالى بقوله: (فأووا إلى الكهف) يرشد المؤمنين إلى سبيل النجاة وقت اختلاط الأمور وشيوع الفتن وعدم قدرة المؤمن على مواجهة الباطل بعد أن بذل جهده، وجاء بكل ما في وسعه لوقفه، يرشدنا إلى اعتزال الناس في الفتن، وقد يكون مرة في الجبال والشعاب، ومرة في السواحل والرباط، ومرة في البيوت وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "يأتي على الناس زمان يكون خير مال الرجل المسلم الغنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من الفتن.

الرابع: فتية الكهف أمة واحدة:

لما ذكر بعضهم لبعض سبب خروجه، وعرفوا أنهم فارقوا دين قومهم كراهية له 

تعاونوا على ذلك (إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ) قال ابن كثير: "صاروا يداً واحدة، وأعان كل منهم الآخر، وصاروا إخوان صدق، وتوافقوا على كلمة واحدة حتى يستطيعوا عبادة الله فلا بد أن يكونوا معاً لا يفترقون ولا يختلفون، بل أنت تفرح وسط الغربة بوجود من يكون معك على طريقك فكيف تفارقه؟ وكيف تبتعد عنه؟ إن الذين يرغبون في الاختلاف والفرقة، وأن يكون كل واحد منهم متميزاً بنفسه هم مرضى في الحقيقة، وهذا والعياذ بالله من أخطر الأمراض التي تلبس في زماننا حزبية ممقوتة.

الخامس: وجوب الحذر:

الحذر أمر من الله إلى عباده المؤمنين وقت الأزمات ومجاهدة الأعداء (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ). فماذا فعل الفتيان حين أحياهم الله تعالى؟ شعروا بالجوع أرسلوا واحداً فقط يشتري لهم طعاماً فالواحد أقدر على التخفي ولا ينتبه له أحد. وهروبه أسهل إذا شعرت به عيون العدو وإذا وقع في أيدي الظلمة فهو فدائي واحد، ولن تسقط المجموعة كلها.

وأمروه باللطف في الشراء واللين في الطلب، وليتكلم المختصر المفيد، وليكن تصرفه حكيماً وحركاته بعيدة عن الريبة. وليختر أطيب الطعام وأزكاه، فالطعام الطيب الحلال أنفع للجسم، وأرفع للروح.

ثم تأتي آيات تشير إلى كيفية العصمة من هذه الفتنة، قال تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا * وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقًا) [الكهف: 28 – 29].






ساهم فى نشر الموضوع ليكون صدقة جارية لك.

رابط الموضوع:



لاضافة الموضوع في مدونتك او المنتدى:

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

إعلان دائم

تنوه إدارة الموقع إلى أن جميع الأراء والأفكار المطروحه لاتمثل رأي أو وجهة نظر إدارة الموقع وإنما تقع مسؤليتها القانونية على كاتبها .
جميع الحقوق محفوظه . يتم التشغيل بواسطة Blogger.

مصدر الأحصائيات جوجل أنت الزائر رقم:

المتواجدون الأن

بإمكانك أن تقلب الكره بالضغط على زرالفأره أو بتحريك عجلة الفأرة للتكبير لترى المتواجيدن كنقاط حمراء