هام

بعد إغلاق قناتنا على يوتيوب بسبب تناول الحرب في غزة والتى كانت تحتوى على أكثر من 2 مليون مشترك نؤكد أننا نواصل دعم القضية الفلسطينية حيث يتعرض قطاع غزة لحملة همجية وعسكرية شرسة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وبصورة ترسل عنوانا واضحا لهذه الهجمة أن هذه الهجمة تهدف لتدمير قطاع غزة كليا وتفريغه من سكانه.
مدير الموقع : مفاجاة لمتابعينا ..سيتم انشاء قسم خاص بعظماء الجزائر انتاج مرئي وثائقي وبيان كيفية نهوض هذا الشعب بعد 120 سنة من الإحتلال والظلم والقهر فانتظرونا في عمل سيكون الأول من نوعه ...

صفحتنا على الفيس

المؤسس عثمان السيد يعقوب يتغلب على السيد عثمان


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلا مرحبا بكم أصدقائي مجددا في قناتكم أبو التاريخ، كانت الحلقة الماضية ذات أحداث هامة ومتصاعدة بشكل يجعلنا ننتظر حلقة القادمة بكل شوق، نعم أصدقائي كما تسمعوني جيدا وعليكم ان تنتبهوا لما سأقوله الآن. علاء الدين وجونجا، والسيدة بالا يواجهون جنود الأستاذ الكبير، أولئك الطغاة الذين حرقوا سغوت ودمروا الأخضر واليابس، ولم يكتفوا بهذا، بل هم خرجوا ليقاتلوا باسم البيزنطيين، وهم يواجهون الأن على الدين والذي أصبح في ورطة كبيرة، ولا يدري من يحمي، هل يحمي محبوبته غنجا أم سيدة بالا؟ أم يحمي سغوت التي أعطاه له ابوه امانه يحكمها، فهل سيصون الأمانة؟ أم أنه سيخسرها؟ في اعتقادي الشخصي أن شخص مثل علاء الدين لا يعرف معنى التهاون والهزيمة، إنه لا يستسلم، يقاتل حتى النهاية، وهذا ما أعجبني في علاء الدين، شاب ملتزم إلى أقصى درجة، ويفضل أن يموت، لكنه لا يخسر ثقة ابوه به السيد عثمان، هو يفضل قطع رأسه على أن يفشل في مهمته. وأعتقد أن هذا فكر سليم علاء الدين يجب أن يؤدي مهمته على أكمل وجه، ومع هذا هناك نقاط ضعف كثيرة في هذه المهمة، ألا وهي عنصر المباغتة والمفاجأة، يا أحبائي، لقد فاجئ البيزنطيون المسلمون وضربوهم في وقت لا يتوقعونه على الإطلاق، حيث وقع هجوم على القصر العثماني، وتمت سرقة الذهب، بل قبلها حدث هجوم على السيد عثمان، لم يتوقعوا هذا الهجوم واما السيد بايندر، لفدي عدة تساؤلات كادت أن تصيبني بالانفعال. فالآن الأستاذ الكبير قام بسرقة الذهب، ونجح ، وهذا الذهب يكفي، لأن يكبد السيد عثمان خسائر فادحة، بل يكفي لذل السيد عثمان تماما ، فكيف يضحي الأستاذ الكبير بالذهب من أجل التنكيل بالسيد بايندر فقط؟ هل السيد بايندر بهذه الأهمية في نظر الأستاذ الكبير؟ أعتقد أن هذه المسألة بحاجة إلى القليل من التفكير، شيء آخر أحبائي. اذا اعتبارنا أن الأستاذ الكبير ضحى بالذهب بالكامل من أجل القضاء على بايندر فقط، فإن أنه كان من الممكن أن يستهدفه بسهم واحد وهو في السوق ويقوم بالقضاء عليه، فبالتالي لن يتحمل كل هذه الخسائر، صناع المسلسل يرتجلون الأحداث، أي احداث والسلام  هل هذا ممكن؟ ماذا كانوا يفعلون إذا؟ في رأيي الخاص هذا السناريو لايخرج من محترفين فريق العمل بحاجة شديدة لكتاب مبدعين. كتاب يفكرون بشكل منطقي وتراكمي كتاب يمكنهم أن يروا أخطاء أنفسهم قبل أن يراها المشاهدين على أية حال أنني لا أتحامل على المسلسل يا أصدقائي، فعندما أرى شيء يعجبني أقول أنه يعجبني وجيد، وعندما أرى أحداث غير منطقية أشير إليها، بل وأقول الحل المناسب له ايضا. وأتمنى لصناع العمل النجاح والتوفيق لنجاح المسلسل أصدقائي، هيا  نعود إلى علاء الدين من جديد؟ هل سيفقدونه؟ هل سيحدث شيء للسيدة بالا على جانب آخر، أورهان في ورطة كبيرة، حيث تلقى صفعة قوية من هلوفيرا عندما شاهد هلوفيرا تخرج من خيمتهم فماذا سيفعل؟ هو الآخر؟ على صعيد آخر، شاهدناه يكشر عن أنيابه ل السيد يعقوب، هل سيقوم يعقوب بوضعه في السجن؟ أما ام ان اورهان لديه ما يخطط له؟ على جانب مختلف تماما، السيد عثمان خطط لمواجهة، المغول والتنكيل بهم، يبدو أنه سيلقن القائد المغولي درسا قاسيا، السيد عثمان قرر أن يتوقف حتى يقوم بعلاج المحاربين المصابين، واثنا وجوده مع محاربيه في الجبل قرر عدم العودة إلى يني شهير وذلك حتى لا يترك وقت للمغول يتعافون ويقومون بالهجوم عليه من جديد. ولهذا السبب السيد عثمان وضع خطة ذكية للغاية هو أنه سيصنع تفجير مهول حيث انهم لن يوقعوه المغول بالنسبة لهم احتمال مستبعد ان يهاجمهم السيد عثمان بعد كل تلك الإصابات في صفه وبالتالي سيطمئن المغول، ولن يتخذوا حذرهم. وأثناء تراخيهم سيفاجئهم السيد عثمان بشن غارة قوية تفتك بهم تماما وبالتالي هناك احتمالية كبيرة أن ان يقضي عليهم السيد عثمان بشكل مبهر، ومن ناحية أخرى السيد عثمان خرج، وترك السيد يعقوب المشهد، السيد يعقوب بحماقته سيظن ان السيد عثمان ترك المدينة وهرب أعتقد أن هذا الأمر حدث من قبل، عندما كان الوزير علم شاه موجود والسيد عثمان ترك المنطقة بالكامل وترك سيادة القبيلة للسيد جندوز  تكرر هذا السيناريو مجددا في رأي الخاص بعد أن قال السيد يعقوب، في بداية الحلقة أن عثمان يحاول أن يكسب الوقت فقط، لن استعبد أي شيء خصوصا إن السيد يعقوب نفسه تولى حكم يني شهير بحجة أنه يريد إعادة النظام وترسيخه، ولكن في الحقيقة هو يريد انهاء حكم السيد عثمان تماما، فما الذي سيحدث  يا ترى؟ وقبل ان نتحدث عن ذلك دعونا نذهب حيث اورهان الذي شاهدناه في الإعلان يقف امام السيد يعقوب بكل شده وحده وصرامه هل سيكون لديه خطه لمواجهة السيد يعقوب وهو يعلم ان ابوه ترك له امارة يني شهير ليختبره وليعرف كيف سيتصرف فهنا السيد اورهان لابد ان يثبت نفسه وجدارته لهذا المنصب والا ستكون العواقب وخيمة هذا ما سأخبركم به في المقاطع القادمة بإذن الله تعالى انتهى فديو اليوم، وأتمنى أن يكون نال اعجابكم، لاتنسوا ان تحافظوا على صلاتكم لتفوزوا بجنة ربكم ولا تنسو الضغط على زر الاعجاب. والاشتراك بالقناة وشاركونى رأيكم في الاحداث المتوقعة في القسم الخاص بالتعليقات. ودوما تجدون كل جديد من قناتكم أبو التاريخ التاريح بين يديك






ساهم فى نشر الموضوع ليكون صدقة جارية لك.

رابط الموضوع:



لاضافة الموضوع في مدونتك او المنتدى:

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

إعلان دائم

تنوه إدارة الموقع إلى أن جميع الأراء والأفكار المطروحه لاتمثل رأي أو وجهة نظر إدارة الموقع وإنما تقع مسؤليتها القانونية على كاتبها .
جميع الحقوق محفوظه . يتم التشغيل بواسطة Blogger.

مصدر الأحصائيات جوجل أنت الزائر رقم:

المتواجدون الأن

بإمكانك أن تقلب الكره بالضغط على زرالفأره أو بتحريك عجلة الفأرة للتكبير لترى المتواجيدن كنقاط حمراء